اود ان اكتب
اي شيء لأهرب
من آلام سكنت حياتي
وحباً زاد مأساتي
علمني كيف اقداح الحب تسكب
وكيف كيف تشرب
عناء بعناء
وحياة تمضي
وماتبقى
ذكرى على اوراق الكتب
هذا هو نحن يا سيدتي
احلام سجينة
تجلد تهان وتضرب
وترحل ساعات العمر
وتفنى الاجساد بالتراب
وترحل ارواحنا
وتحيا اجسادنا
ويبقى حبيسها الحب
يا سيدتي
نحن في زمان
لا فرق فيه بين
الفحم والذهب
فهذا يشعل نيران عذاب
يحرق فيها الحبيب
وما كتب
وذاك يلمع باهراً
في عيون الحبيبه
ويقتل فيها الحب
ما قتلني في يوم
الا ذاك الذي
قالو ا عنه
الحب
لم اظن اني يوما سأكون كما
انا اليوم
لم اعرف انها لهذا الحد روحي
ها قد أتى الصباح
وما عرفت عيني ارتياح
اريد ان يمضي بسرعة كالرياح
فبعده قد ارى حبيبي وارتاح
نامت عيونه وهي تشتكي من ألمــ
آه يا ألم ليتك بصدري جراح
مشتــــــــاق مشتـــــــــــــــاق
والقلب يغلي بالأشواق
والعين يا حبيبي
لاتلمسها غيرك
ولا ميلاد ولا ولد
الشمس اشرقت فى شتاء الاسئلة
وتوضأت برحيقها نار عجوز
سيلت صبرى شموعا قاحلة
وربت عاشق من لظى جرحى
وبذلك أحترقا الأثنين معا
قلما يكتب وصفحة لا تموت
لو كان الأختيار بأيدنا وكان لنا حرية التصرف فما الذي سيفعله إنسان أحس بأحساس غريب
لم يستطيع تفسيره ولا صهره في بوتقة الفكر لينصهر معاني ويتكون كلمات تفهم وحروف تقرأ
وبقي الأحساس يلازمه علامة استفهام والسؤال يطرح نفسه بقوة
بمفردات حروف الجر
أين ولماذا وكيف وما السبب
أحيانا نعجز عن الأجابة عن سؤال فكيف بمجموعة أسئلة تهب هبة العاصفة القوية
تعصف بالفكر وتلقي بظلالها عليه حيث يحس بأن النور أختفى ولا مساحة للهروب غير الأجابة
فماذا يفعل أيبدأ بحل الأسئلة ومن أين يبدأ
حالة ضبابية تسود فهل يأتي الأمل في أجابة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!
اي شيء لأهرب
من آلام سكنت حياتي
وحباً زاد مأساتي
علمني كيف اقداح الحب تسكب
وكيف كيف تشرب
عناء بعناء
وحياة تمضي
وماتبقى
ذكرى على اوراق الكتب
هذا هو نحن يا سيدتي
احلام سجينة
تجلد تهان وتضرب
وترحل ساعات العمر
وتفنى الاجساد بالتراب
وترحل ارواحنا
وتحيا اجسادنا
ويبقى حبيسها الحب
يا سيدتي
نحن في زمان
لا فرق فيه بين
الفحم والذهب
فهذا يشعل نيران عذاب
يحرق فيها الحبيب
وما كتب
وذاك يلمع باهراً
في عيون الحبيبه
ويقتل فيها الحب
ما قتلني في يوم
الا ذاك الذي
قالو ا عنه
الحب
لم اظن اني يوما سأكون كما
انا اليوم
لم اعرف انها لهذا الحد روحي
ها قد أتى الصباح
وما عرفت عيني ارتياح
اريد ان يمضي بسرعة كالرياح
فبعده قد ارى حبيبي وارتاح
نامت عيونه وهي تشتكي من ألمــ
آه يا ألم ليتك بصدري جراح
مشتــــــــاق مشتـــــــــــــــاق
والقلب يغلي بالأشواق
والعين يا حبيبي
لاتلمسها غيرك
ولا ميلاد ولا ولد
الشمس اشرقت فى شتاء الاسئلة
وتوضأت برحيقها نار عجوز
سيلت صبرى شموعا قاحلة
وربت عاشق من لظى جرحى
وبذلك أحترقا الأثنين معا
قلما يكتب وصفحة لا تموت
لو كان الأختيار بأيدنا وكان لنا حرية التصرف فما الذي سيفعله إنسان أحس بأحساس غريب
لم يستطيع تفسيره ولا صهره في بوتقة الفكر لينصهر معاني ويتكون كلمات تفهم وحروف تقرأ
وبقي الأحساس يلازمه علامة استفهام والسؤال يطرح نفسه بقوة
بمفردات حروف الجر
أين ولماذا وكيف وما السبب
أحيانا نعجز عن الأجابة عن سؤال فكيف بمجموعة أسئلة تهب هبة العاصفة القوية
تعصف بالفكر وتلقي بظلالها عليه حيث يحس بأن النور أختفى ولا مساحة للهروب غير الأجابة
فماذا يفعل أيبدأ بحل الأسئلة ومن أين يبدأ
حالة ضبابية تسود فهل يأتي الأمل في أجابة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!