******." عبد الكافي البرعصي ".****** الله يرحمه
الفناه " ام كلثوم " .. قالت
" كل نار تصبح رماد مهما تايد الانار الشوق يوم عن يوم بتزيد "
ورداً على ذلك يقول عبد الكافى البرعصي
" تصبح رماد كل النار ... الا نار ما الغالي علي "
وفى اغنيه اخرا للغنايه ام كلثوم
" ان مر يوم من غير رؤياك ... مينسبشى من عمرى ابداً "
وكان الرد من عبدالكافى البرعصي
" ان مر يوم مانك فيه ... العمر يا غني ما ينحسب "
واما الفنانة عتاب فلها اغنية ير درها الكثير وهي " واه ... واه "
فكان عبد الكافى البرغصي جاهزاً برد بقولة
" فى ابعده اوفي دنواه ... عزيز واه وادانا علي "
وكذلك الفنان حسن الاسمر الذى قرا كتابه فوجده ماىء بالحزن والاسى
" كتاب حياتي يا عين ... ما شفتش زيو اكتاب ... الفرح في سطرين و الباقى كلوه غذاب "
وهنا لملم عبد الكافى افكاره ووافق الاسمر فى ر أية
بقولة
" اكتاب عمرنا يا عين ... سطرين فرح والباقى عزاء "
***
هذا فيها يخص الردود علي هؤالاء الفنانين أ اما الشعرأء الشعبيين
المخضرمين مثال الشاعر مراد البرعصي
وخالد الرعيدى وعمران بوسيف فكان لهم نصيبهم فى افكار عبدالكافى الله يرحمه
فى الرد فمثلاً الشاعر مراد البرعصي يقول فى احد قصائده
" امضيق الليل يخطر عليه فراقهم ونسيل ... مالي عدو غيرهم "
عبدالكافي البرعصي يقول
" بقيلي امضيق الليل ... عدو يخطروا وينما يجي "
" مابا ايرد سلام ... اطريريلي عزيز يجول فى لوهام علينا هلب "
رد عبدالكافى
" عزيز ما رمي سلام ... علينا وفى اوهاما أطري "
واما الشاعر " خالد الرعيد "
" خطم وليف الماضى ... تخطيمة الرورايا على الغدير الفاضى غياض زادني "
عبدالكافى البرعصى قال
" تخطيمت الزهاد ليش ... مريت يا قديم فالغلا "
خالد الرعيد قال
" عرق الشوق ذبل نحسابه ..فك اجدابه ... رونق بمهايات اصحابه "
عبدالكافى
" عروق الغلا ذابلات ... طرواهن ندايبه او رقن "
أما الشاعر عمران بوسيف
" عن واجد ياما ساهيتا ... غير لقيتا دار امبكيتا "
عبدالكافى البرعصي
" العقل اللى مسهينه ... ديار واجدأ باكيبهن "
بوعجيله عبد السلام قال
" فرقت نا في بوغتيث تقول غيم اشتاء رجاى منقطع "
عبدالكافى البرعصي
" ماعد ايطيش انظري ... ورا عزيز فرقت نالي "
الشاعر عيسي سعيد قال
" نابتا نبات عجيب .. مطيرت الغلا وينما قريب اطيب عزيز باعها "
عبدالكافي البرعصي
" من قبل ما عزيز ايطيب ... مطيرة الغلا دار بيعها "
الفناه " ام كلثوم " .. قالت
" كل نار تصبح رماد مهما تايد الانار الشوق يوم عن يوم بتزيد "
ورداً على ذلك يقول عبد الكافى البرعصي
" تصبح رماد كل النار ... الا نار ما الغالي علي "
وفى اغنيه اخرا للغنايه ام كلثوم
" ان مر يوم من غير رؤياك ... مينسبشى من عمرى ابداً "
وكان الرد من عبدالكافى البرعصي
" ان مر يوم مانك فيه ... العمر يا غني ما ينحسب "
واما الفنانة عتاب فلها اغنية ير درها الكثير وهي " واه ... واه "
فكان عبد الكافى البرغصي جاهزاً برد بقولة
" فى ابعده اوفي دنواه ... عزيز واه وادانا علي "
وكذلك الفنان حسن الاسمر الذى قرا كتابه فوجده ماىء بالحزن والاسى
" كتاب حياتي يا عين ... ما شفتش زيو اكتاب ... الفرح في سطرين و الباقى كلوه غذاب "
وهنا لملم عبد الكافى افكاره ووافق الاسمر فى ر أية
بقولة
" اكتاب عمرنا يا عين ... سطرين فرح والباقى عزاء "
***
هذا فيها يخص الردود علي هؤالاء الفنانين أ اما الشعرأء الشعبيين
المخضرمين مثال الشاعر مراد البرعصي
وخالد الرعيدى وعمران بوسيف فكان لهم نصيبهم فى افكار عبدالكافى الله يرحمه
فى الرد فمثلاً الشاعر مراد البرعصي يقول فى احد قصائده
" امضيق الليل يخطر عليه فراقهم ونسيل ... مالي عدو غيرهم "
عبدالكافي البرعصي يقول
" بقيلي امضيق الليل ... عدو يخطروا وينما يجي "
" مابا ايرد سلام ... اطريريلي عزيز يجول فى لوهام علينا هلب "
رد عبدالكافى
" عزيز ما رمي سلام ... علينا وفى اوهاما أطري "
واما الشاعر " خالد الرعيد "
" خطم وليف الماضى ... تخطيمة الرورايا على الغدير الفاضى غياض زادني "
عبدالكافى البرعصى قال
" تخطيمت الزهاد ليش ... مريت يا قديم فالغلا "
خالد الرعيد قال
" عرق الشوق ذبل نحسابه ..فك اجدابه ... رونق بمهايات اصحابه "
عبدالكافى
" عروق الغلا ذابلات ... طرواهن ندايبه او رقن "
أما الشاعر عمران بوسيف
" عن واجد ياما ساهيتا ... غير لقيتا دار امبكيتا "
عبدالكافى البرعصي
" العقل اللى مسهينه ... ديار واجدأ باكيبهن "
بوعجيله عبد السلام قال
" فرقت نا في بوغتيث تقول غيم اشتاء رجاى منقطع "
عبدالكافى البرعصي
" ماعد ايطيش انظري ... ورا عزيز فرقت نالي "
الشاعر عيسي سعيد قال
" نابتا نبات عجيب .. مطيرت الغلا وينما قريب اطيب عزيز باعها "
عبدالكافي البرعصي
" من قبل ما عزيز ايطيب ... مطيرة الغلا دار بيعها "